فريقنا..هدفنا..الأهلي..واحد
انطلق في الساعات الأولى من صباح 26/11/2021 وانتهى في الساعات الأولى من يوم 27/11/2021 يوم الذكرى السنوية الأولى للقاضية لتبدأ الاحتفالات بفوز قائمة الفريق الواحد التى اجتمعت لتنفيذ هدف اتفق واتحد عليه الجميع هو :
رفع اسم الأهلي عالياً كما اعتاد أن يكون فوق عنان السماء
فريقنا له أب روحى قائد لا غبار عليه تشهد الأيام له وكل مواقفه تؤكد أنه أسطورة قلما تتواجد هذه الأيام فى زمن المال والمصالح والأغراض الشخصية كان دوماً شغله الشاغل مصلحة النادى الأهلى اهتم بجمع فريق متحد لتحقيق هدف واحد وهو دفع عجلة التطوير وتنفيذ رؤية جديدة مستمدة من الماضى والحاضر مبنية على تاريخ وعراقة ومبادئ النادى الأهلى.
محمود الخطيب يا علماً يا خير ربان لنا
ندعو لك الله دوماً بالصحة والعافية والهنا
فريقنا واحد
الفريق ليس فقط المرشحون وإنما كل أعضاء عائلة الأهلى هم فريق واحد وفى هذا العرس المبهر كانت هناك مشاهد رائعة تدل على مدى بساطة المرشحون ورقى أعضاء الفريق وأفراد البيت الكبير.
كانت هناك لقطة للوزير السابق العامرى فاروق وهو يجلس على الأرض يستريح من عناء السعى لإنجاح قائمة الكابتن الخطيب.
وكان للدكتورة رانيا علوانى موقفاً راقياً حيث كانت داعمة للمجلس ولمى عاطف المرشحة على مقعد المرأة.
وكذلك إبراهيم الكفراوى عضو المجلس السابق ودعمه الشديد للقائمة التى خلا اسمه منها.
وغيرهم من الكثيرين الذين يدعمون النادى الأهلى فى كل الأوقات دون أن تكون لهم مصلحة شخصية أو مكاسب.
لأن الفريق لا يقتصر أبداً على المرشحين لمجلس الإدارة فقط إنما هو كل فرد من أبناء الأهلي الداعمين لمصلحته والذين يتمثلون فى الجمعية العمومية والجماهير وهؤلاء يسعون دوما لمصلحة الأهلى دون الحاجه لمنصب أو طمعاً فى مكسب أو مجد شخصى.
هدفنا واحد
لا يوجد أسمى من إعلاء شأن الأهلي ورفعته ووضعه فى مكان يليق به فى مصاف الأندية العالمية، هذا هو الهدف الذى اتحدت واتفقت عليه جميع مجالس إدارات الكيان الأحمر منذ إنشاؤه ومن عصر إلى عصر ومجلس لآخر يتم إستكمال ما قد سبق ولهذا أصبح النادى الأهلى ملك ملوك أفريقيا ويعد من صفوة أندية العالم من حيث الإنجازات والبطولات.
دوما ما يتم تحديد أهداف يتم تنفيذها جنباً إلى جنب من زيادة التوسعات الإنشائية وإنتشاره فى كل ربوع مصر، تحقيق الطفرة الاستثمارية حيث يعد الأهلى رائداً فى مجال الإستثمار الرياضى، وتحقيق الحلم الأكبر بإنشاء ستاد الأهلى، كل هذه الأهداف وغيرها لا يصب سوى فى مصلحة النادى الأهلى.
الأهلي واحد
لا يخفى على الجميع وحدة منظومة المؤسسة الرياضية الأعظم على مستوى الشرق الأوسط حتى وإن اختلف أحد أو مجموعة فى الآراء ووجهات النظر يظل هدفهم الأسمى هو رفعة شأن النادى الأهلى ولا شى غير ذلك، فالإختلاف شئ طبيعى وصحى ولكنه لا يصل إلى حد الخلاف ولا يتعدى كونه خلف الأبواب المغلقة فالكل متحد تحت مظلة الأهلى حتى وإن تضافرت جهود الحاقدين فالأهلى كتلة واحدة لا ولن تنقسم أبداً يختلف البعض على أسماء من يتولون المسئولين عن إدارته ولكنهم لا يختلفون على حب الكيان وسمعته ومصلحته.
مجلس جديد بشعار (فريقنا واحد….هدفنا واحد) إستكمالاً لمسيرة (تاريخ… مبادئ… تطوير… مجلس إدارة بروح الفانلة الحمراء) هذا هو الأهلى الذى شهدناه دوماً مثالاً يحتذى به ويشار لإنتخابته أنها عرس ومظاهرة فى حب الأهلى.
اقرأ أيضا: بالفيديو..عبد الحفيظ: الفيفا لا يحترم الكاف
محمد حشيش: إنجازات الأربع سنوات للخطيب تعدت البرنامج الإنتخابى.
محمد فارس:ليست شعارات الأهلى مختلف.
أحمد أسامة:كم هى عظيمة نعمة الإرتباط بأعظم نادى فى الكون.
محمد الدماطى: الجمعية العمومية للأهلى عظيمة وراقية ودائما تختار الفريق الواحد وسعداء بفوز القائمة كاملة.
عدلى القيعى: إنتخابات الأهلى لا ينتظرها فقط جماهيره وأعضائه بل مصر والجماهير العربية.
وفق الله المجلس المنتخب لما فيه الخير وجعلهم سبباً فى رفع اسم الأهلى إلى سماء العالمية وتحليق نسره عالياً.
الأهلي فوق الجميع
د/أحمد السيد
